خضعت السينما لكثير من التأويل من حيث مصدرها؛ هل الواقع هو المحرك الأساسى لها؟ هل الخيال هو ما أكسبها سحرها؟ هل إدراكنا لكل صورة وكادر هو انعكاس لذواتنا يختلف باختلاف الشخوص؟ أم أن فن قراءة ما بين السطور هو كل ما ندركه عن واقعنا ومجتمعنا وهويتنا وأدوارنا الاجتماعية؟
لذا كانت هذه المبادرة لخلق مساحة لنشاهد الأقلام ونعرف أكثر عن من نحن وما يعبر عنا؟