20 يناير 2020
منذ نهاية عام 2017، بدأنا الاهتمام بفحص ثيمة “الإنترنت النسوي”، والانضمام لحركة نسوية سياسية عالمية معنية بالحقوق الرقمية. ولأنها حركة وجدت من قبل تداركنا لها، فبدأ تفاعلنا معها بسلسلتين من الترجمات (تخيل الإنترنت النسوي)، و(بناء الإنترنت النسوي) وسبقهم المبادىء النسوية للإنترنت التي تعد مانيفستو تنظيم حركة الإنترنت النسوي. تأتي “العَيْشُ على الإنترنت كنسويات ” بتقديم محتوى كُتب وبُحث وتم عيّشه من مجموعتنا، لتكون أولى مساهمات اختيار الأصيلة مع ثيمة الإنترنت النسوي. تبدأ السلسلة ببحث ” الحفلة على مين؟“، وهي دراسة بحثية ترصد الأعراف الاجتماعية المؤذية التي ترسخ فكرة العنف ضد النساء على نحو خاص، بهدف المساعدة على فهم ثقافات الإنترنت وتحليلها. يلي البحث نص شخصي طويل “تواريخنا الإفتراضية” وهو موثق لانعكاسات شخصية تسرد رحلة ووجود أنثيين على الإنترنت، ويليه “روتين موازي”، ورقة تتبع الحركة النسوية رقميًا.
هذه سلسلة لم تنتهي بعد، أي سيتم اضافة نصوص على مدار 2020.
1- الحفلة على مين؟ (بحث)
3- روتين موازي
–